New Star Marsafa
New Star Marsafa
New Star Marsafa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

New Star Marsafa


 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
MANCHESTER
(( برنس الليالى ))
(( برنس الليالى ))
MANCHESTER


عدد الرسائل : 2065
العمر : 33
Personalized field : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه C13e6510
وســـــــام : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه FP_20
وســـــام جديد : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه 144410
تاريخ التسجيل : 18/04/2008

مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Empty
مُساهمةموضوع: مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه   مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Icon_minitime1الجمعة 23 مايو 2008, 13:59

العلاقة بين المراهقين مليئة بالزيف والخداع
- مطلوب الاعتبار من الكوارث الأخلاقية في الغرب
الحب.. تلك الكلمة الساحرة التي تخلب الألباب وتسعد القلوب، بدأنا للأسف نراها مشوَّهةً ممزَّقةً منسلخةً عن الإطار الديني والقيمي والتربوي السليم.. أيادٍ متشابكة.. لقاءاتٌ حالمةٌ.. وعودٌ بالارتباط وعدم الفراق.. اللامبالاه بالدراسة.. بل الفرار منها.. ضياع الأخلاق والحياء.. فساد المجتمع..، إلخ.
هذا كله سببُه تصورٌ خاطئٌ عن الارتباط بين المراهقين، ونتيجةُ غياب التربية الدينية وغياب الاهتمام بهم؛ مما أدى إلى هذه الظاهرة السلبية التي أصبحت تشكِّل خطرًا على شبابنا وفتياتنا، وهم ما زالوا بعد في سن غضَّة.. الأمر الذي نتج عنه الكثير من المآسي والقصص الحزينة.
قصص محزنة
إحدى القصص تقول: أنا فتاة عمرها 15 سنة، انفصل أبي عن أمي منذ فترة، وأعيش الآن مع أمي وجدتي، تعرَّفت على شابٍّ عمره 17 عامًا هو أخٌ لصديقتي، والتي كنت أزورها كثيرًا، حتى أحببته وصرتُ لا أقوى على فراقه، وأنا الآن خائفةٌ، وكثيرًا ما أبكي لأنني مخطئةٌ في حقِّ أمي التي تتعب من أجلي وتضحِّي براحتها لإسعادي، ولكنني مع ذلك لا أستطيع أن أفارقَه، وهو كذلك ارتبط بي بشدة أخشى أن يرانا أحدُ الجيران فيخبر أمي فتكون النهاية التي لا أستطيع أن أتحملها.
فتاةٌ أخرى تقول: عندي 16 عامًا بحثتُ عن الحب خارج البيت حتى وجدتُه، تعرَّفت على زميل لي في الدروس وتبادلنا مشاعر الحب، أُعاني من كثرةِ المشكلات بين أبي وأمي، فوالدتي عصبية جدًّا لأنها تعمل وتعود متعبةً من العمل، حتى والدي لا يسلم من عصبيتها المفرطة حتى أصيب بضغط الدم، أصبحت لا أقوى على فراق زميلي وبدأت أنجرف معه في أشياءَ كثيرةٍ كالمقابلات في الأماكن الخالية وغيرها لا أعرف ماذا أفعل، فلا أحد يسمعني أو يهتم بأمري، وهل سيتزوجني حبيبي عندما نكبر أم لا؟ هذا ما لا أعرفه.
نموذج ثالث لفتاة في المرحلة الإعدادية تعرفت على رفقة سيئة، اعتادتا الهروب من المدرسة وملاقاة الأولاد في الحدائق، وقد يتعرفن كل يوم على أولاد جدد، عرف أهلهما بذلك عندما اتصلت بها إحدى زميلاتها في المدرسة تسأل عن سبب تغيبها ثلاثة أيام متواصلة، وكل ذلك في غياب عن الأهل وبالفعل كان الأمر قاسيًا ومؤلمًا على نفوس والديها، ولا نعرف ماذا حدث بعد ذلك.
دور الأم
تقول أم سارة- أم لخمسة أولاد في المراحل المختلفة-: "للأسف الشديد تتعرَّض بلادنا لقصفٍ جنسي مكثف، سواءٌ من وسائل الإعلام أو من تخلِّي الفتاة عن الاحتشام، فالله عزَّ وجل خلق النفسَ البشرية من ذكر وأنثى ليكمل كل منهما الآخر ووضعَ الضوابطَ التي تضبط هذا الميل إلى مساره الصحيح.
والعلاقة بين المراهقين علاقةٌ كاذبةٌ مليئةٌ بالزيف والخداع، وسرعان ما يفيق منهما المراهقون بعدما تتلاشى سحب السعادة الزائفة الوهمية التي كانوا يشعرون بها، وعلى الوالدين أن يهتموا بالجانب التربوي لأبنائهم وخاصةً التربية الجنسية وتعليمهم بالتدرج الفروق بين الجنسين، وتزويدهم بالمعلومات التي تؤهِّلهم لاستقبال مرحلة البلوغ بشكل علمي وتربوي يناسب فهمهم.
وعلى الأم كذلك أن تكون صديقةً لأبنائها، لا تنشغل عنهم بأي حال من الأحوال، فالتربية السلمية للأبناء هي المسئولية الأولى والأخيرة في حياة الأم.. والله عز وجل يقول ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا﴾ (النساء: من الآية 1)، فلا بد أن تكون تقوى الله هي أساس التعامل بين الرجل والمرأة في الإطار الشرعي وهو الزواج، ولا بد للحب من الطُّهر والعفاف حتى يصبح محمودًا وتعلو قيمته.
فالطريق الوحيد الذي رسمه الله عز وجل لنا للحب هو الإطار الشرعي في الزواج، فالوهْم الذي يدَّعِيْهِ المراهقون ليس حبًّا، والحب الحقيقي هو حب الله تعالى، وكل حب صادق ينبع من هذا الحب، وما عاداه فهو زيف وسراب لا أثرَ له في الوجود.
فطرة بشرية
يوضح د. عبد الستار فتح الله سعيد- أستاذ التفسير بجامعة الأزهر- أن الله عز وجل خلقَ كلاًّ من الرجل والمرأة ليكمل كل منهما الآخر، وحباهما بصفات وخصائص لا يستغني أي منهما بها عن الآخر، ولا يمكن أن تكتمل إلا في إطارها الشرعي الوحيد، وهو الزواج وهذه هي الصورة المشروعة لتنظيم الحياة.
ونظرًا لهذه الفطرة الربانية والغريزة البشرية الكامنة بداخل كل من الرجل والمرأة أنزل الله عز وجل الشرائع على لسان نبيه- صلى الله عليه وسلم- لتهذيب هذه الغرائز وحتى يؤدي كل منهما الوظيفةَ التي خلقه الله من أجلها، فقد حباهم بهذه الخصائص التي تساعدهم على أداء هذه الوظائف.
ومنذ البداية أمر الله سبحانه وتعالى بالبعد عن كل ما يثير هذه الشهوات والغرائز الكامنة في النفس البشرية بفطرتها حتى وصل الأمر إلى التفرقة بين الإخوة في المضاجِع في سنِّ مبكر مع بداية مرحلة البلوغ، وذلك ليس تخويفًا لهم أو شكًّا في أخلاقهم، وإنما بسبب تدارك فوران الغريزة المبكرة داخلهم ونتيجة الفطرة الربانية التي فطرهم الله عز وجل عليها إذا ما تلامست أجسادهم الصغيرة؛ وذلك حتى لا نعطيهم مبررات للانحراف.
ويصل تطبيق هذا الأمر إلى نطاق أوسع من البيت، في المدرسة والمجتمع وأماكن اختلاط الرجال بالنساء، بمعنى أن يكون هناك حدودٌ لهذا الاختلاط، وخاصةً مع تأثر مجتمعاتنا بغلبة مفاهيم الحضارة الغربية المنحلة، والتي وصلت إلى منحنى خطيرٍ من الاستهانة بالأعراض والتساهل في العلاقات غير الشرعية بين الرجل والمرأة، حتى إن الدول الغربية الآن بدأت تعاني من آثار هذه الفواحش والآثام، وبدأت تنادي جميع المؤسسات فيها بالعودة إلى الأخلاق والفصل بين الجنسين في العمل والدراسة، وأجدى بالمجتمعات الإسلامية أن تعود إلى الفطرة التي خلقها الله عز وجل عليها وتلتزم بتعاليم دينها ومبادئ دستورها وأخلاق قرآنها من مراعاة طبيعة الرجل والمرأة بالزيِّ الشرعي الذي لا يصف ولا يشف ويستر جميع البدن عدا الوجه والكفين، وهذا إن كان فيه حمايةٌ للمجتمع فإنه حمايةٌ للمرأة أولاً ورفعٌ لمكانتها في المجتمع وارتقاءٌ بها من مجرد جسدٍ عارٍ إلى حرمات مُصانة، فهي الابنة والزوجة والأم والأخت، وحتى لا تدفع ثمن هذا العُري غاليًا في الدنيا والآخرة.
ضياع الأخلاق
ويضيف د. عبد الستار أن الله عز وجل أمر الرجال كذلك بأن يغضوا من أبصارهم مع هذا الستر الكامل للمرأة، كما أمر النساء بعدم التبرج أو إبداء الريبة، والتبرج هو الظهور في المجتمعات بملابس فاسدة غير صحيحة مثيرة للشهوة والاختلاط غير المحمود، وهو مزاحمة الرجال في أماكن الدراسة والعمل والأماكن العامة، وإذا اعتقد البعض أن هذا الاختلاط في المراحل المبكرة يساعد على تهذيب الغريزة بين الولد والبنت فإنَّ هذا كلام ثبت فشله.
فقد أكدت الإحصائيات والتجارب- فضلاً عن تعاليم الدين- أن هذا كلام غير صحيحٍ فمرور هذا الاختلاط على المجتمع أدَّى إلى هذه العلاقات الخاطئة المبكرة بين الفتى والفتاة؛ مما نتج عنه المشاكل المترتبة بين الأجيال، والخلل الواضح في مناخ التربية أدى إلى تجرؤ الأولاد على الأهل والمجتمع في هذا السن الصغير وانعدام الحياء لديهم- والذي هو شعبة من الإيمان- مما أحدث خللاً واضحًا في المجتمع ترتب عليه انحلالٌ خلقي وفسادٌ جنسي ومشكلاتٌ متعددة تُثار بعضها حاليًا، مثل قضايا إثبات النسب مع كثرة أولاد السفاح، وكثرة المشاكل الاجتماعية كالطلاق وتفسخ قيم المجتمع وتحطيم العلاقات الاجتماعية الصحيحة.
وفي النهاية يؤكد د. عبد الستار ضرورة العودة إلى مفهوم ديننا الإسلامي الصحيح الذي يدعو إلى التوسط والاعتدال في كل شيء، والبعدِ عن الغلو، فلا المنع الكامل والتحريم المطلق في التعامل بين الجنسين، ولا الاختلاط المذموم الذي تضيع فيه الأخلاق، ويضيع فيه الحياء بين الرجال والنساء، ولكنه التعامل بضرورة وبالحدود الشرعية التي أوضحها الله عز وجل في كتابه وسنة نبيه- صلى الله عليه على آله وصحبه وسلم- وحتى نتدارك الانزلاق في الهوة السحقية التي بدأنا ننجرف فيها بتعدي أولادنا وبناتنا هذه الحدود.
إفراغ الطاقات
ويقدم د. الشخيبي بعض الحلول لهذه المشكلة تتمثل فيما يلي:
1- التأكيد على أهمية الرياضة في حياة المراهقين؛ فهي خير وسيلة لإفراغ طاقتهم، وأيًّا كان حجم المدرسة لا بد من وجود حصة للتربية الرياضية يوميًّا ولو حتى بالجري حول المدرسة.
2- العمل على اشتراك المراهقين في عمل اجتماعي تطوعي يشغل تفكيرهم ويساعدهم على التفكير البنَّاء وحب الخير، كزيارة الملاجئ، وتعليم المتشردين من التعليم، والاشتراك في نظافة المدرسة، وذلك ولو مرة كل أسبوع، أو القيام برحلاتٍ ترفيهيةٍ وتربويةٍ للأولاد على حدةٍ والبنات على حدة والعودة من جديد إلى إحياء منظومة العمل التطوعي.
3- التحدث عن الدين بمفهوم عصري يناسب الواقع الذي يعيشه الآن المراهقون والشباب، وليس بشكل جامدٍ يخلو من الإدراك الجيد لطبيعة التخاطب ومدى قدرته على الاستيعاب، فلا بد من وجود لغة عصرية دينية في التعامل مع المراهقين.
4- التأكيد على أهمية سُنن الفطرة والنظافة الجسدية للمراهقين ومراعاة طبيعة المرحلة وخصائصها؛ فالثقافة الجنسية مهمة في مرحلة البلوغ وما قبلها ومرحلة إعدادي وثانوي وتوضيح وظيفة كل من الذكر والأنثى في المجتمع كزوج وزوجة بعد ذلك، ولا بد أن تُغلَّف هذه العلاقات بغلاف الدين والخلق، فلا فُحش في القول ولا استطراد غير مرغوب فيه.
5- الاختلاط له حدود؛ فهو ليس حرامًا ولكن ما يجري فيه من تعدي الحدود والتعامل بحميمية زائدة مع الطرف الآخر هو الذي يجعله حرامًا، وكذلك الخلوة بغير سبب محرمة لما فيها من فساد، فلا بد أن يدرك الولد والبنت ضرورةَ احترام كل منهما للآخر كزميلٍ في الدراسة أو في العمل بعد ذلك ولا يتعديا هذه الحدود.
المصاحبة
تقول أ. شيرين كمال- أخصائية اجتماعية بإحدى المدارس الأزهرية- إن العلاقة بين الولد والبنت في سن المراهقة علاقةٌ طبيعيةٌ من مكنون الطفرة المتغيرة في جسد كل منهما وعدم الاستقرار والتخبط النفسي والذهني في هذه المرحلة وعدم بلوغهم سن الرشد، يظن كل منهما أن هذا حبٌّ، ولكنه ليس كذلك، واهتمام كل طرف بالآخر وميله وانجذابه نحوه هو شيءٌ طبيعي، وذلك للاستعاداد للزواج بعد ذلك، ولكن للأسف مظاهر المجتمع الخاطئة البعيدة عن الإسلام شوَّهته ووضعته في غير موضعه، فوسائل الإعلام تركز على هذا المفهوم، وكذلك الأفكار الغربية الخاطئة عن زي المرأة واختلاطها ومساواتها بالرجال، وكذلك انشغال الوالدين عن الأبناء وعدم وجود ماهية للمراهق تجعله يقف على أرض صُلبة، وأصدقاء السوء كذلك عليهم عامل كبير في هذا الأمر.
وأما من الناحية الدينية فضعف الوازع الديني لدى الأهل جعلهم قدوةً غير صالحةٍ للأبناء، وسلبيات هذه العلاقة على الطرفين كثيرة، منها السمعة السيئة للفتاة، وفقد احترام المجتمع للطرفين، وفقد الثقة بين الولد والبنت، والخوف الدائم من افتضاح الأمر عند الأهل، والتردد والقلق والإحساس الدائم بالخطأ، الصدمات النفسية للفتاة عندما يتخلَّى عنها الولد ويصاحب أخرى، الشك الدائم بين الأزواج من ذوي العلاقات في المراهقة.
وتًبيِّن أ. شيرين دورَ الأسرة في حل هذه المشكلة:
- ضرورة التعرف على سمات مرحلة المراهقة، وكيفية التجاوب مع ما فيها من متغيرات حتى نعبُرَ بأولادنا إلى بر الأمان.
- كذلك أهمية مصاحبة الأم ابنتها ومصاحبة الأب لابنه، ومعرفة أسرارهما، والحفاظ عليهما، ومحاولة حل أي مشكلة في كتمان وتعقل ورويّة واحتواء هذه العلاقة إذا أحسَّ بها الوالدان، وضرورة احتواء الإيذاء وعدم تعنيفهم أمام الآخرين.
- أهمية المدح الدائم للأبناء على أي إنجاز دراسي أو نشاط أو هواية حتى يشعروا بالثقة في النفس، ويستمروا على هذا النجاح، وأهمية توجيه الأولاد إلى المحافظة على الصلاة في وقتها ومراقبة الله عز وجل الذي هو الرقيب عليهم.
- أهمية الصبر على تربية الأولاد ومعالجة الخطأ بهدوء، ومعاملة المراهق بأسلوب يجعله يشعر بمسئولية تجاه عمله إذا أخطأ أو أصاب.
- أما دور المدرسة فيتمثَّل في دور المشرفة الاجتماعية والنفسية التي لا بد أن تحتوي الأولاد في هذا السن وتتعرَّف على المشكلات من قبل أن توجد، وتحاول حل أي مشكلة باشتراك أهل الولد أو البنت بشكل صحيح، ولذلك لا بد من أهمية كتمان أسرار المراهق وأهمية اشتراكه في نشاط وعمل اجتماعي وترفيهي مفيد.
- النصح والإرشاد للمراهقين، ومحاولة الاشتراك مع الأسرة في وضع خطة لعلاج أي مشكلة تواجه هؤلاء المراهقين حتى يجتازوا هذه المرحلة بسلام.
مع تحياتى
AHMED HELMY
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yourstyle.own0.com/
EL!@MEER

.::®EL!@MEE::.
 .::®EL!@MEE::.
EL!@MEER


عدد الرسائل : 1704
العمر : 37
Personalized field : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه C13e6510
وســـــــام : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه 144410
وســـــام جديد : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه 1610
تاريخ التسجيل : 24/04/2008

مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه   مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Icon_minitime1الإثنين 26 مايو 2008, 14:13

تحيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتى


مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه 665610


مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Kih10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.marsafa.yoo7.com
MANCHESTER
(( برنس الليالى ))
(( برنس الليالى ))
MANCHESTER


عدد الرسائل : 2065
العمر : 33
Personalized field : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه C13e6510
وســـــــام : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه FP_20
وســـــام جديد : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه 144410
تاريخ التسجيل : 18/04/2008

مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه   مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Icon_minitime1الإثنين 26 مايو 2008, 16:12

الامير امير
والكبير كبير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yourstyle.own0.com/
زائر
زائر
Anonymous



مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه   مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Icon_minitime1الإثنين 26 مايو 2008, 18:38

حلةه جداااااااا
تسلم يا ابو حلمى
برنس كل اليالى
مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Jewels11
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MANCHESTER
(( برنس الليالى ))
(( برنس الليالى ))
MANCHESTER


عدد الرسائل : 2065
العمر : 33
Personalized field : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه C13e6510
وســـــــام : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه FP_20
وســـــام جديد : مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه 144410
تاريخ التسجيل : 18/04/2008

مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه   مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه Icon_minitime1الأربعاء 28 مايو 2008, 12:13

الله يخليك يا عرضى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yourstyle.own0.com/
 
مقال عن حب الثانوى او حب المراهقه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
New Star Marsafa :: المنتديات الادبية والرومانسية :: قســـم القصص والروايات-
انتقل الى: